SUR LES TRACES D'EL HADJI AHMADOU WADE (Par Mansour Gaye)
Personne n’ignore que Serigne Abass est un grand héritier spirituel de son grand-père maternel, El Hadji Ahmadou Wade (1825-1891)dont le savoir et la puissance mystiques étaient reconnues. Il est un des piliers de la tidjanya au Sénégal. C’est grâce à lui que Serigne Mayoro s’installa définitivement à Nguick après qu’il lui eut donné Sokhna Fatoumata Wade en mariage. Pour mieux connaitre son histoire, nous avons puisé quelques éléments sur la mémoire de Maitrise de Mame Doudou Kane qui l’a bien étudiée.
El Hadji Ahmadou Wade, père de Fatoumata Wade, fut l’un des premiers érudits du Njambur. Son pèlerinage à La Mecque, avant même celui d’El Hadji Malick Sy en 1889, lui valut une grande notoriété, comme ce fut le cas avec celui d’El Hadji Omar Futiyu, en 1827, considéré par beaucoup comme œuvre de pionner. Toutefois, El Hadji Ahmadou Wade, maître de l’école de Nguick, reçût, plus d’une fois, selon les témoignages, la visite d’El H. Malick Sy. […] On raconte qu’à son retour de La Mecque, El Hadji Ahmadou avait emmené plusieurs gourdes de zem-zem pour imposer aux nombreux fumeurs qadrs de Nguick qui voudraient en gouter de lui rendre leurs pipes. C’est ainsi que des centaines de pipes furent récupérées et brûlées derrière sa maison.
Pour avoir pris le wird tidjane d’un lieutenant d’El Hadji Omar Futiyu nommé Alioune Ndongo, El Hadji Ahmadou Wade fut parmi les premiers disciples habilités à répandre la tidjanya parmi les Wajoor. C’est là un rare privilège acquis avant son cadet El Hadji Malick à qui il aurait suggéré d’aller à Saint-Louis parachever ses études supérieures. À son retour, le muqaddam de Nguick lui confia tous ses disciples, arguant que le jeune étudiant avait atteint un niveau spirituel exceptionnel.
========
Nguick, un village islamique bicentenaire (Par Mansour Gaye)
Pour la plupart des générations actuelles, l’histoire du village de Nguick, situé à 35 kilomètres de Louga, se résume dans les circonstances d’initiation de la grande Ziaara qui s’y tient annuellement le dernier jeudi du mois de « Tamkharit ». Certes, à cause de son aspect exceptionnel, cet événement initié en 1962 par Serigne Abass Sall, qui ne ressemble qu’au rendez-vous du « Daaka » de Médina Gounass, a rendu célèbre la localité à travers le pays et même au-delà. Mais faudra-t-il rappeler que Nguick a un digne passé vieux de plus de 200 ans. Ainsi, nous avons fouillé quelques annales pour en faire ce résumé.
En effet, le village fût créé vers 1797 par Mayoro Ndack Kébé, le patriarche des Fall. La localité faisait partie, avec Mpal et Mérina, des trois cantons du Njambur authentique. C’est l’une des rares zones du Njambur qui a échappé à la prise des aristocraties Ceddo. Ce qui fait que le village a très tôt épousé l’islam à la suite de l’éclatement dans le Njambur de la fameuse « Guerre des marabouts » au 17e siècle. Cette guerre, initiée sous l’emprise du marabout maure Nasir Al Din, fut en fait une entreprise d’islamisation qui provoqua la conversion massive des « Ceddo » (mécréants) au compte de l’Islam. De ce fait, elle engendrera un profond changement de situation religieuse, servant de prétexte à plusieurs religieux musulmans, qui du reste étaient célèbres, à porter leur choix sur le Njambur comme lieu de prédilection afin de mieux vivre leur foi et leur spiritualité islamiques. C’est dans ce contexte qu’un grand érudit nommé Serigne Daaro Mayoro Sénéba s’installa à Nguick et y ouvra un « Daara » (école) fréquenté par des étudiants de provenance diverse. Parmi ses élèves, il y avait Sidy El Hadji Malick Sy.
En plus d’enseigner, Serigne Daaro Mayoro (sans enfant), qui se trouve être l’homonyme de Serigne Mayoro Sall (père de Serigne Abass), était incessamment consulté par les rois et religieux du Sénégal pour sa sagesse. En ce sens, il a reçu à maintes reprises le fondateur du mouridisme, Cheikh Ahmadou Bamba Mbacké notamment. Ces nombreuses visites d’hommes influents firent du village un centre d’excellence de diffusion de connaissances et de sagesses islamiques préféré des marabouts. C’est ce qui amena un certain El Hadji Ahmadou Wade, père de Fatoumata Wade, à quitter Saint-Louis pour s’y installer afin de mieux se concentrer sur ses pratiques de culte. Après son retour de La Mecque, il sera rejoint plus tard par un certain… Serigne Mayoro Sall. Celui-ci, venu pour prétexte de visite pieuse au pèlerin, finit par élire domicile à Nguick. La suite est connue.
===========
VERSION ARABE
قرية انكيك فال عبر التاريخ
[ ]على آثار الشيخ الحاج أحمد ود
لايخفى على أحد أن الشيخ عباس صل التجاني رضي الله عنه هو الوارث الروحي للشيخ الحاج أحمد ود جدّه المباشر من أمّه، المعروف لدى الجميع بالعلم وبالولاية الكاملة. كان أحد الأركان وحمال الأسرار في الطريقة التجانية في هذا البلد السنغالي. وهو السبب في استوطان الشيخ مايرو صل قرية انكيك نهائيا، وزوّجه بكريمته السيدة فاطمة ود. وللتعرف أكثر على سيرة هذا العارف الكامل أخذنا بعض نماذج من رسالة :الماجستر الذي كتبه الباحث مام دود كن في حياة الشيخ عباس صل
الحاج أحمد ود والد السيدة فاطمة ود من أشهر علماء انجامبر وكجور، وأول حاج في هاتين المنطقتين. لقد كان حجه قبل حج الشيخ الحاج مالك سه في سنة 1889م، الأمر الذي أعطاه شهرة وصيتا منتشرا في كل أرجاء البلاد. وكان قبل حجه محطة طلاب العلم ومنارة إلهية تنجذب إليها القلوب. وحين رجوعه من الأراضي المقدسة حمل كثيرا من ماء زمزم لزواره الكثيرين بشرط أن يكسر كل مدخن من القادريين غليونه الذي كان يستعمله، لأنه ما كان ليريد أن يتحمل وزر سقي هذا الماء الطاهر مدخنا، ويقال بأن الغلايين المكسورة كانت أكواما مكدسة خلف البيوت. وأخذ الورد التجاني في وقت مبكر، فلما كان المجاهد الكبير الحاج عمر الفوتي في سبيل نشر الطريقة في أرجاء غرب إفريقيا، كان من بين مقدميه الأوائل شيخ كبير باسم [علي اندونغو]، ومن هذا المقدم الشهير أخذ الحاج أحمد ود الورد التجاني، فكان من السابقين الأولين إليه، ومن القلائل الذين نشروا الطريقة بعده في هذه الأصقاع، وذلك قبل الشيخ الحاج مالك سه الذي أمره الشيخ أحمد أن يذهب إلى مدينة سانت لويس مقر العلم آنذاك ليتزود من العلم أكثر. وبعد رجوعه أحال إليه الشيخ كل تلاميذه ومريديه بعد أن حصل الطالب على نصيب وفير من العلوم الشرعية والعربية.
قرية انكيك أكثر من قرنين
لقد كان بوسع التاريخ أن يمر على قرية انكيك فال كما مرّ بملايين القرى دون أن يأبه لها أو تخطر له على بال، لكن الأقدار الإلهية أتاحت لها أن تلتقي مع عباقرة أفذاذ من مصابيح الدجى ومغاوير الوغى، ليكون لها معهم مواقف لا تزال تعيها ذاكرة الدهر ويرويها لسان التاريخ. ومن بين الذينالتقت قرية انكيك معهم مرشد الحيارى ومنقذ الضلال، وريث سر ختم الأولياء، مولانا الشيخ عباس صل التجاني، رضي الله عنه ومحا به أوزار الجاني، فلا يُذكر اسم القرية إلا ويتبادر إلى الأذهان تلك الشخصية الفريدة أو الزيارة السنوية التي أنشأها في القرية. ذلك أن من الناس من صَدُقَ فيهم قول الشاعر: تَحْيَى بِهِمْ كُلُّ أَرْضٍ يَنْزِلُونَ بِهَا كَأَنَّهُمْ لِبِقَاعِ الْأَرْضِ أَمْطَارُوَتَنْظُرُ الْعَيْنُ مِنْهُمْ مَنْظَرًا حَسَنًا كَأَنَّهُمْ لِعُيُونِ النَّاسِ أَقْمَارُلكن مع كل هذا، فإن لقرية انكيك تاريخا عظيما قبل الشيخ عباس، فقد أتاح لها الزمن أن تعيش أكثر من 200 عاما فيما مضى، ومما يلي ما يبرهن كل ذلك:في سنة 1797م أسس قرية انكيك فال رجل عظيم يدعى مايرو انداك كبي. وهذه القرية كانت من القرى القليلة التي سلمت من الجاهلية التي كانت قد عمت بها البلوى وقتئذ، فعانق الإسلام منذ ولادتها بعد أن وضعت الحرب المسمى [حرب الشيوخ]في القرن السابع عشر أوزارها. هي تلك الحرب التي قادها الشيخ ناصر الدين لاستئصال جذور الجاهلية من هذه البقاع، ولإدخال الإسلام وتعاليمه في هذه النواحي التي سكنها الجهال الذين لا يعرفون من الدين إلا اسمه. من هذا المنطلق أصبح تلك المناطق وقد عراها التغيير من الجانب الإسلامي، مما جعل كثيرا من العلماء المسلمين أخذوا مناطق انجامبر موطنا لهم واستعمروهاليمارسوا فيها تعاليم السماء ويعبدواربهم في جو صاف لا يكدره شيء.وكان من العلماء الذين سكنوا انجامبر الشيخ دار مايرو فال الذي استوطن قرية انكيك فال وأسس هناك مدرسة عريقة يقصدها طلاب العلم الشرعي من كل فج عميق، وكان من جملة طلابه الشيخ الحاج مالك سه رضي الله عنه.ولم يكن الشيخ دار مايرو سمي الشيخ مايرو صل أستاذا فحسب، فقد كان إلى جانب ذلك رجل دين ودولة، يقصده الأمراء والشخصيات الدينية من حدب وصوب، من ذلك مجيء مؤسس الطريقة المريدية إليه في غير ما مرة.
ووفود العديد من أصحاب المعالي إلى هذا العالم الفقيه للتزود من معينه الزلال، جعل القرية منارة تستجلب أنظار طلاب العلم، ومريدي المعارف الإلهية العالية. الأمر الذي دفع الشيخ الحاج أحمد ود والد السيدة فاطمة ود بمغادرة مدينة سانت لويس لاتخاذ قرية انكيك مسكنا له، ليركز في عبادة الله أكثر، وليرفع عن رواده رعونات النفس الأمارة بالسوء بينما كان الشيخ دار مايرو فال يزيل عن تلامذته الجهل. والشيخ أحمد هذا لما رجع من الأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج استقبله الزوار من كل حدب وكان من بينهم الشاب مايرو صل، فاستبقاه الشيخ عنده وبهذا سكن القرية. والباقي معروف.
وقفات تأمل مع مناسبة عيد الأرواح
إن كل من تأمل هذه المناسبة التي تقام في قرية انكيك فال لأربعة أيام فرارا إلى الله وتوجّها إليه عملا بقوله تعالى: "ففروا إلى الله" يدرك أنها تساهم كثيرا في تزكية النفس وترويضها، وتجريد الروح عن كل ما سوى الله، لذلك وددنا أن نسرد لك أيها القارئ بإيجاز سبب هذه الزيارة، وأهداف الشيخ المؤسس منها.
:سبب هذه الزيارة
إن للزيارة السنوية في قرية انكيك فال هذه سببان أساسيان: سبب مباشر، وآخر غير مباشر.
فأما السبب الأول المباشر هو: أنه لما توفي والدة الشيخ عباس صل السيدة العابدة الزاهدة فاطمة ود في ليلة الجمعة 18 شوال 1379ه الموافق 15 أبريل 1960م، ودفنت في قرية انكيك فال في مقبرة القرية وبالقرب من والدها الولي الكامل الحاج أحمد ود. لبث الشيخ عباس ردحا من الزمن ولم ير والدته المغفور لها لافي عالم الرؤيا ولا في غيره، فشكى الأمر إلى ضيفه العارف بالله الشيخ الشريف طاهر الموريتاني رحمه الله، الذي قضى عيد الأضحى ذلك العام عند الشيخ، فقال له الشريف: انتظر حتى شهر محرّم الحرام لتزورها فيه! لكن الشيخ نسي ذلك حتى أوشك شهر محرم على الانتهاء فتذكّر قول الشريف طاهر لما رأى والدته عن طريق رؤيا في قريته [طابة]في يوم الاثنين 04 يوليو 1960م، فكانت على أحسن حال ، وتوجهحينها إلى انكيك لزيارة والدته ووالده وقبور الصالحين، ولما فرغ من زيارته تلك عزم على أن يعود كل سنة إلى القرية في يوم الخميس الأخير من شهر الله المحرم لزيارة الصالحين الذين شهد لهم أهل زمانهم بالصدق والولاية الكاملة مثل: الحاج أحمد ود والد أمه، الشيخ دار مايرو فال الفقيه العلامة، والشيخ مايرو صل والده، والسيدة فاطمة ود والدته وغيرهم،وكانت أولى زيارة أقامها في 13 يوليو 1961م، حيث كان الدافع الأساس على هذا التجمع للتوجه إلى الله في تلك القرية بالضبط في السنوات الأولى هو كونها بقعة طاهرة وفي مقبرتها أولياء صالحون وعلماء عاملون، لهم بين الرجال مواقف دلت على المكانة العالية التي تبوأها كل منهم بين أقرانه، فنتضرع إلى الله الغفار الرحيم ونحن بجنبهم، فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده، بأن يقابل أنهار خطايانا ببحار عفوه وغفرانه وإن لم نكن أهلا لذلك فهو أهل المغفرة، ومن سرّ إلحاق وانٍ بالقوي القادر ما دفعنا إلى اختيار قبور هؤلاء الصالحين، عكوفا حولهم لمدة أربعة بلياليها بين أدعية مباركة متضرعة وابتهالات خاشعة، متوسلين بأسماء الله الحسنى وصفاته العلى بجاه عظيم الجاه عند الله، وباب الله الذي لا يحجب، سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصحابه وآل بيته، وجاه وريث سره شيخنا أحمد التجاني رضي الله عنه وجميع خلفائه وحُمال سره، وخصوصا هؤلاء الأولياء الذين أنخنا مطايانا بأبوابهم، وحاشا أن يُحرَم الراجي نوالهم.
والسبب الآخر غير المباشر: أنه لما رأى الشيخ عباس ما عليه الناس في هذا الزمان من التهاون بتعاليم السماء، والبعد عن الشريعة الغراء والمحجة البيضاء التي ليلها كنهارها، ورأى أن الناس أيضا من أبناء ذا الجيل غارقون في سُبات من الغفلة عميق، فأودى بهم هذه وتلك إلى مهاوي الردى والتهلكة، فارتأى الشيخ رضي الله عنه ـ وهو ينفّذ خطة تربيته الروحية لمريديه ـأن يستغل هذه الزيارة فرصةً سانحة لتوجيه إخوانه المسلمين وتوعيتهم بمواعظه التي ظلت على الأيام ربيعا للقلوب، والتي تدل التائهين على الله ويهديهم للتي هي أقوم، وتنبّه الغافلين إلى حقيقة الدنيا، وكيف حال المؤمن مع هذه الدار التي أولها عناء وآخرها فناء. فلم يشأ أن يفوّت على نفسه فرصة اجتماع الناس هذه ليعظهم ويذكّرهم ويزهدهم بعرض الدنيا، ويرغّبهم بما عند الله عزّوجلّ، لكن بالحكمة والموعظة الحسنة التي تخلب الألباب، وبعبارات تستلين القلوب القاسية، وتستدرّ الدموع العاصية. هذا ما جعل قرية انكيك تحتل قمة الأماكن التي أجرى فيها وزيارتها السنوية رقائقه وفتاويه، فكم صدع فيها بكلمة الحق وأخلص النصح لله ولرسوله ولأئمة المسلمين، وكم ألقى فيها دروسا مفيدة في شتى نواحي العلوم والمعارف، وكم أجاب فيها عن أسئلة السائلين بكل وضوح، فما زالت فتاويه تتداول في كل الأوساط الدينية، كل ذلك في صراحة تامة لا غبار عليها .
يتم له كل هذا في جو قرآني وبيئة ربانية صافية، فيسعى خلال أيامها الأربعةناصبا في حط أعباء الشهوات والمعاصي والذنوب عن الأرواح، وذلك بالتعلق بالله والتخلق بأسمائه الحسنى وصفاته العليا، والتعرض للنفحات الربانية التي لا يجود بها الزمان إلا نادرا، وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم :" إن لربكم في أيام دهركم نفحات ألا فتعرّضوا لها، لعلها أن تصيبكم منها نفحة فلا تشقوا بعدها أبدا ". وسعيا نحو إزالة الأوساخ والأدران الموجبة للغفلات والركون إلى حظوظ النفس، وإتاحة مساحة أكثر للذكر والفكر، ووضْع خطة لحبس النفس وترويضها كما قال المتصوفة : لابد للمرء لتوسيع مساحة الذكر والفكر من قلة أشياء: 1ـ قلة الطعام، 2ـ قلة المنام، 3ـ قلة الكلام، وعند تقليل هذه الثلاث يجد المرء فرصة سانحة لممارسة الذكر والفكر على الدوام كما قال الإمام الجنيد رضي الله عنه: طريقتنا مقيد على الذكر والفكر. هذا النظر الصوفي البعيد، والرأي الفلسفي السديد، جعل هذه الزيارة تتميز في بعدها عن صخب المدن وضوضائها، وفي كونها غارقة في تلاوة القرآن الكريم، وذكر أسماء الله الحسنى، وأدعية الصالحين من عباد الله، دون أي اختلاط بين الرجال والنساء. فخذ مثلا: في سنة 1409ه/1982م كانت الختمات من الذكر الحكيم 761، وذُكر من اسم الله اللطيف 360277، ومن الحسبلة 1417500، بالإضافة إلى أعداد هائلة من الهيللة والحوقلة والبسملة والقواقل والصلاة على النبي الكريم عليه الصلاة والسلام. هذا بكل إجمال زيارة انكيك فال السنوية التي أنشأها العارف بالله، والواصل الموصل إليه سبحانه، الشيخ الحاج عباس صل التجاني رضي الله عنه، قد سردناها لك بكل اختصار، ومنه يتبين أنها جديرة بأن تسمى بكل جدارة عيد الأرواح لكونها:
عِيدُ الْمَعَانِي بِأَسْرَارِ الْمَعَارِفِ لاَ عِيدُ الْأَوَانِي بِتَصْدِيرٍ وَ إِيرَادِ
ممد كم تياو
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire